اشترك في موقعنا
النشرة الإخبارية للمنتج!
تلقَّ رسائل البريد الإلكتروني حول تحديثات UserQ والميزات الجديدة والعروض وأخر الأخبار.
294.16 مليار دولار هو حجم السوق المتوقع للذكاء الاصطناعي في عام 2025. تأتي هذه الأرقام من تقرير صادر عن Fortune Business Insights والذي يسلط الضوء أيضًا على كيفية تبني الصناعات للذكاء الاصطناعي بشكل أسرع من أي وقت مضى.
ولكن ما مدى إلمام مستخدمي الإنترنت العاديين بالذكاء الاصطناعي، وكيف يدركون استخدامه؟
لفهم مدى إلمام الناس بالذكاء الاصطناعي، أجرينا مؤخرًا في UserQ استطلاعًا شمل:
أولاً، دعنا نفهم عملية إجراء UserQ لهذا الاستطلاع.
يتضمن الاستطلاع أسئلة مفتوحة ومغلقة محددة مسبقًا تساعدنا على فهم آراء المشاركين حول موضوع معين. ومع ذلك، فإن إنشاء استطلاع يشكل تحديًا دائمًا. لمعالجة هذا، لدى UserQ طريقة مكونة من 7 خطوات لإعداد استطلاع ونشر رؤاه.
تضمن هذه الطريقة ما يلي:
إن صياغة استطلاعات رأي فعّالة قد توفر أفكار قيمة، ولكن من الأهمية بمكان ضمان الثقة في النتائج. ولتحقيق هذه الغاية، قمنا بما يلي:
دعونا نفهم من نتائج استطلاعنا للذكاء الاصطناعي ما يقوله المشاركون حول تجاربهم مع الذكاء الاصطناعي.
هدفنا هو فهم مدى إلمام الأشخاص في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالذكاء الاصطناعي، واستخدامهم اليومي للذكاء الاصطناعي، وما إذا كانوا يرون الذكاء الاصطناعي بمثابة يد المساعدة أم التهديد.
قبل أن نواصل، علينا أن ننظر إلى تنوع المشاركين في استطلاعنا للذكاء الاصطناعي.
أما بالنسبة للمستوى التعليمي، فقد حصل ما يقرب من %60 من المشاركين على درجة البكالوريوس و%17.48 حصلوا على درجة الماجستير. ويعملون حالياً في القطاع الخاص (%61.02)، والقطاع العام (%12.29)، يليه وضع وظيفي آخر كما ورد في استبيان المسح.
الآن بعد أن أصبح الهدف واضحًا، قمنا بتصميم قائمة من الأسئلة ووجدنا بعض البيانات المثيرة للاهتمام. وفيما يلي الأسئلة التي طرحناها:
وفقًا لـ Statista، بلغ متوسط حجم البحث الشهري عن الكلمة الرئيسية “AI” أكثر من 30.4 مليون في عام 2023، مما يشير إلى أن الناس على دراية بالمصطلح واستخداماته.
يستمر هذا الاتجاه في عام 2025، كما هو موضح بواسطة Google Trends حيث تظل “AI” و”الذكاء الاصطناعي” من بين الكلمات الرئيسية الأكثر بحثًا.
وبشكل غير مفاجئ أننا رأينا نتائج مماثلة مع استطلاعنا، حيث كان 230 من أصل 286 مشاركًا على دراية بالذكاء الاصطناعي، من كونه مألوفًا للغاية إلى مألوفًا إلى حد ما.
عندما يتعلق الأمر بمدى إلمامنا بالذكاء الاصطناعي من خلال التطبيقات، إليك ما أخبرتنا به نتائج استطلاعنا للذكاء الاصطناعي:
من المثير للاهتمام كيف تم دمج الذكاء الاصطناعي في الحياة اليومية، ولكن مع زيادة استخدامه، هل سيثق الناس بالذكاء الاصطناعي ويوصون به؟ هذا هو بالضبط ما سألناه بعد ذلك.
لقد طرحنا على المشاركين خمسة أسئلة لتحديد مدى احتمالية ما يلي على مقياس ليكرت:
كانت الإجابة بنعم، حيث وافق %68.88 على أن الذكاء الاصطناعي مفيد في مهامهم اليومية.
وفقًا لاستطلاع أجراه المعهد المعتمد لشؤون الموظفين والتنمية، قال %63 من المشاركين إنهم يثقون في الذكاء الاصطناعي عندما يتعلق الأمر باتخاذ قرارات عمل مهمة. وبالمثل، في نتائج استطلاعنا للذكاء الاصطناعي، رأينا أن %24.48 من المشاركين كانوا على الأرجح يثقون في الذكاء الاصطناعي بقدر نظرائهم من البشر، و %32.87 منهم على الأرجح يثقون في الذكاء الاصطناعي بقدر نظرائهم من البشر.
61.19% من المشاركين وجدوا أن أدوات الذكاء الاصطناعي تعزز إنتاجيتهم.
لقد رأينا ردود أفعال متباينة من المشاركين؛ حيث قال نصف السكان أن الذكاء الاصطناعي مكلف، وكان البعض الآخر محايدين إلى حد ما تجاه هذا البيان.
نعم! هذا ما يخبرنا به استطلاعنا. يشعر %84.26 من المشاركين أن الحلول التي تعمل بالذكاء الاصطناعي تتمتع بواجهة مستخدم جيدة.
لقد أعطتنا الأسئلة السابقة فهمًا سريعًا للموقف العام للجمهور تجاه الذكاء الاصطناعي. ولكن هل يشكل الذكاء الاصطناعي تهديدًا للوظائف في عالم اليوم؟ إليكم ما قاله المشاركون.
توصلت دراستنا الأخيرة إلى النتائج التالية:
على الرغم من أن الناس يخشون بعض الشيء من سيطرة الذكاء الاصطناعي على وظائفهم، إلا أنهم يشعرون أيضًا أن هذا يمكن أن يخلق المزيد من فرص العمل في المستقبل وهو موجود للمساعدة بدلاً من استبدالهم.
وعندما سئلوا عما إذا كان هذا البيان يتردد في أذهانهم، وافق معظم المشاركين بقوة.
بحلول هذا الوقت، تمكنا من فهم مدى إلمام المشاركين بالذكاء الاصطناعي، وما يفكرون فيه بشأن استخدامه وشعبيته المتزايدة، ومخاوفهم المتعلقة بالذكاء الاصطناعي.
كما رأينا سابقًا في دراستنا، كانت الاستجابة للذكاء الاصطناعي في الحياة اليومية إيجابية بشكل ساحق. ولكن ما هي جوانب الذكاء الاصطناعي الأكثر أهمية بالنسبة لهم؟ دعونا نستكشف ذلك.
اختتمنا هذا الاستطلاع بسؤال مفتوح نطلب فيه من المشاركين التعبير عن مخاوفهم المتعلقة بالذكاء الاصطناعي. وكما قد يتوقع المرء، كانت معظم المخاوف تتعلق باستيلاء الذكاء الاصطناعي على وظائف الناس وعدم كونه مصدرًا موثوقًا للمعلومات.
إليك ملخصًا سريعًا:
وتعمل هذه المخاوف بمثابة جرس إنذار للهيئات التنظيمية والشركات. وكما أبرزت مجلة Forbes، فإن الذكاء الاصطناعي يُساء استخدامه لأغراض خبيثة، مثل ارتكاب الاحتيال المالي.
إن إمكانية الضرر الناجم عن الذكاء الاصطناعي تتطلب اتباع نهج استباقي في التنظيم، مع إنشاء هيئات حاكمة وطنية أو حتى دولية لضمان تطوير الذكاء الاصطناعي ونشره بطريقة مسؤولة وأخلاقية.
لا يمكن إنكار صعود الذكاء الاصطناعي. يوفر استطلاعنا رؤى قيمة حول تصورات المستخدمين، ويكشف عن علاقة معقدة مع هذه التكنولوجيا التحويلية. في حين يدرك المستخدمون الفوائد المحتملة للذكاء الاصطناعي في تبسيط المهام وتعزيز الإنتاجية، تظل المخاوف بشأن فقدان وظائفهم وخصوصية البيانات بارزة.
تؤكد هذه النتائج على الحاجة الحاسمة إلى تطوير ونشر الذكاء الاصطناعي المسؤول. إن الجهد التعاوني بين الشركات والجهات التنظيمية والمستخدمين ضروري لضمان استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي بشكل أخلاقي وإفادة المجتمع ككل.
إذا كنت تتطلع إلى إجراء استطلاعات مكثفة مثل هذه، تواصل معنا على UserQ، وسنساعدك في إجراء اختبارات واستطلاعات للمستخدمين وتقديم حلول لمشاكل المستخدم الخاصة بك.
مرحبًا بكم، أيها المتحمسون لمشاهدة البرامج التلفزيونية والأفلام! ليس سراً أن الطريقة التي نحصل بها على حصتنا من الترفيه قد
يتطور تصميم تجربة المستخدم، والشرق الأوسط ليس استثناءً من ذلك. وبما أن متوسط أعمار سكان منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
تلقَّ رسائل البريد الإلكتروني حول تحديثات UserQ والميزات الجديدة والعروض وأخر الأخبار.